الأربعاء، 30 نوفمبر 2011


أجفـــــاكَ النومُ كما عيني ؟
و يغيبُ الصوتُ و تسمعني؟
                
و تـــراني فــــي كلِّ امرأةٍ
هيـــــفاءَ و ما اللونُ بلوني

يجمــــعنا الحـلمُ و يُبـــكينا
فتـــخافُ العينُ من الـوسنِ

قـــد تاهَ الشــــــاطئ مبتعدا
في بــحرك ما عادتْ سفني 

ليست هناك تعليقات: